In population genetics and evolution, genetic memory represents the recorded history of adaptive changes in a species. في علم وراثة مجموعات السكان وعلم التطوُّر, تمثل الذاكرة الوراثيّة التاريخ المُسجّل للتغيُّرات التكيُّفيّة في الأنواع.
Population genetics is the branch of biology that provides the mathematical structure for the study of the process of microevolution. الوراثيات السكانية هو الفرع في علم الأحياء الذي يزود المبنى الرياضياتي لدراسة عملية التطور الصغري.
His particular interest was in the population genetics of Inbreeding species, and included wild plants such as Collinsia, Avena barbata and Avena fatua. كان اهتمامه الخاص في علم الوراثة السكانية لأنواع التوالد الداخلية، وشملت النباتات البرية مثل الكولينسونية والشوفان الفارغ والشوفان الشائك.
Memetics attempts to apply conventional scientific methods (such as those used in population genetics and epidemiology) to explain existing patterns and transmission of cultural ideas. يحاول علم التطور الثقافي تطبيق الطرق العلمية التقليدية (مثل تلك المستخدمة في علم جينات السكان وعلم الأوبئة) لشرح الأنماط الموجودة وانتقال الأفكار الثقافية.
One challenge in studying genetic architecture is that the classical population genetics that catalysed the modern evolutionary synthesis must be updated to take into account modern molecular knowledge. أحد التحديات في دراسة الهندسة الجينية هو أن الوراثيات السكانية التي حفزت الاصطناع التطوري الحديث لا بد من تحديثها باستمرار لأخذ المعرفة الجزيئية الحديثة في الاعتبار.
During the 1930s and 1940s population genetics became integrated with other biological fields, resulting in a widely applicable theory of evolution that encompassed much of biology—the modern synthesis. وفي أعوام 1930 وأعوام 1940، أصبحت الوراثة السكانية متكاملة مع باقي العلوم الأحيائية الأخرى، منتجة تطبيق تطوري واسع النطاق ويستخدم في علم الأحياء بشكل كبير (الداورينية الجديدة المركبة).
New studies of culture and the fledgling field of population genetics undermined the scientific standing of racial essentialism, leading race anthropologists to revise their conclusions about the sources of phenotypic variation. وقد أدت الدراسات الجديدة للثقافة والمجال الوليد لعلم الوراثة السكاني إلى تقويض المكانة العلمية للعنصرية العرقية، مما دفع علماء الأنثروبولوجيا العرقية إلى مراجعة استنتاجاتهم حول مصادر الاختلاف المظهري.
In the second half of the century the ideas of population genetics began to be applied in the new discipline of the genetics of behavior, sociobiology, and, especially in humans, evolutionary psychology. في النصف الثاني من القرن العشرين بدأ تطبيق الأفكار التي يحتويها علم الوراثة السكاني في قواعد السلوك الجديدة لعلم الوراثة في علم الاجتماع وخاصة للبشر في علم النفس التطوري.
The early 20th century modern synthesis of evolution and genetics, too, largely ignored embryonic development to explain the form of organisms, since population genetics appeared to be an adequate explanation of how forms evolved. إن التجميع الحديث للتطوّر وعلم الوراثة في أوائل القرن العشرين، أيضاً، تجاهل التطور الجنيني إلى حدّ كبير لشرح شكل الكائنات الحيّة، حيث أنّ الوراثة الجماعية بدت أنها تفسير مناسب لكيفيّة تطور الأشكال.
1937 – In Genetics and the Origin of Species, Theodosius Dobzhansky applies the chromosome theory and population genetics to natural populations in the first mature work of neo-Darwinism, also called the modern synthesis, a term coined by Julian Huxley. 1937 – في علم الوراثة وأصل الأنواع، طبّق ثيودوسيوس دوبجانسكي نظرية الكروموسوم والجينات على على السكان في أول عمل متكامل على الاصطناع التطوري الحديث، حيث صاغ هذا المصطلح جوليان هكسلي.
جوال إصدار